شرح قصيدة نسيم غرناطة , استمتع ببلاغة التعبيرات بشرح نسيم غرناطة

قصيدة نسيم غرناطة من التحف الشعرية التي كتبها عديل ابن

 

زمرك و الحقيقة ان هذة القصيدة المملوءة بالعديد من الصيغ

 

البلاغية الاساليب الشعرية التي تتنوع ما بين السجع و الجناس

 

والطباق بها العديد من المعانى الرائعة تعد قصيدة نسيم غرناطه

 

من الموشحات كما يسمي بعض الشعراء شرح القصيدة يجب ان

 

نشير الي ان لا فالبداية يشير الشاعر فقصيدتة بذكر مكان

 

اللقاء مع تلك الفتاة الاسبانية التي يتحدث عنها فالقصيده

 

وذلك عند مدخل قصر يسمي قصر الحمراء و يتعجب دائما الشعر

 

من لقائة بهذة الفتاة و يصفة بالرائع و الطيب لانة جاء دون ميعاد

 

وجاء عن طريق الصدفة و لا انه يري ان الصدفة اروع و اقوى من

 

الف معاد فكان يتعجب من ذلك الامر كما انه فالابيات الثانيه

 

نشاة الشاعر يصف الفتاة الاسبانية يمدحها و يمدح ملامح و جهه

 

حيث ان عيونها سوداء مملوءة بالملامح العربية الاصيلة التي جعلته

 

يعود بالتاريخ الي الوراء و اذا ابعد ما يصبح اما فالبيت الثالث مسجد

 

الشاعر يتساءل و يتعجب بل يستغرب عن تلك الفتاة فهل هى بالفعل

 

اسبانية و عندما القت شاعر السؤال علي الفتاة اجابتة انها من غير

 

ناطق و اسبانية الاصل يقول الشاعر فالبيت الرابع ان الفتاة قد

 

ايقظت بالتحديد عيناها شبعت قرون من التاريخ منذ حكم الامويين

 

للاندلس بعد جميع تلك القرون يستحضر ابن زمرك امجاد المسلمين

 

بعد ان اصبحت فسبات عم يصبح جدا جدا و يستكمل الشاعر قصيدته

 

التى تصل ابياتها الي 20 بيت =فيها امجد المسلمين طارق و يتمنى

 

ام تعلم الفتاة ان الاشخاص الذين قتلتهم و تحدث تعلم فتلك

 

القصيدة هم جدودة المسلمين و العرب فالاثاث و فنهاية القصيده

 

بتاع حديد فالبيت العشرين و دعاء الشاعر المكان الذي ظهر فيه

 

هذا الحديث و الذي لتخفيف بالفتاة الاسبانية و لكنة يشعر بشعور

 

غريب و كانة عانك طارق ابن زياد الذي فتح الاندلس و هذا دليل

 

علي العروبة الاصيلة لتلك الفتاة و اجدادها

 

شرح قصيده نسيم غرناطة

, استمتع ببلاغه التعبيرات بشرح نسيم غرناطة

شرح لقصيده نسيم غرناطة