قامت المؤلفه اليف شافاق فروايه بسرد قواعد العشق الأربعون عن طريق قصتين متتاليتين
احداهما فالزمن المعاصر عن طريق شخصيه ايلا روبنشتاين ، و الأخري فالقرن الـ 13
حينما و اجة الرومى مرشدة الروحى ، شمس التبريزى و كيف استطاعا الاثنان معا ان يجسدا
رسائل الحب الخالد و الباقى للابد فملخص الروايه : تتحدث عن بعض الخطوط الزمنيه فمثلا
الخط الزمنى الأول كان فالعام 2008 م ، عن طريق شخصيه ايلا روبنشتاين هى امراة في
الاربعين من عمرها و كانت متزوجه من دكتور اسنان حيث كانت غير سعيده مع زوجها
وكانت تعمل ناقده فدار نشر ، و أول عمل لها كناقده هى ان تكتب تقرير نقدى لرواية
الكفر الحلووالتى كان مؤلفها رجل اسمة عزيز زاهارا . و كانت الروايه تتحدث عن مقابلة
الرومى شمس و لكن لما قرأت ايلا هذة الروايه احبت قصه شمس و دور الدرويش في
تحويل رجل الدين الي رجل صوفى ، و شاعر رومانسى و داعيه للحب و الرومانسية
فتقوم بمراسله الكاتب فتنقلب حياتها و تتحول حياتها ، و تأثرت كذلك بقواعد شمس
والتى تقدم فكره عميقه للفلسفه القديمه التي و حدت الناس و الاديان ، و أن الحب يوجد
فى داخل الجميع . و بعد قراءتها للروايه فهمت ان قصه الرومى تروى قصتها و أن يروى قصة
شمس ، و ربما جاء لكى يهديها الي طريق الحريه . اما عن الخط الزمنى الثاني فالقرن الـ 13
يحكى قصه اللقاء بين الشيخ الذي تحول الى صوفى شمس الدين و جلال الدين الرومي
ويحكى الأحداث الغريبه التي تحدث بعد لقائهم و انها انتهت بمقتل شمس الدين و تحول جلال
الدين الرومى الي اهم الشعراء الصوفيين فالتاريخ الإسلامي
روايه العشق الاربعون
ملحص روايه العشق الاربعون
ملحص روايه العشق الاربعون