في شريعتنا الاسلامية المرأة لها حظ و افر من التشريعات حيث المرأة
في الاسلام اميره مبجلة لايجوز الي اي احد ان يراها و يتمتع فيها غير
زوجها ف لذا امرها بعدم الخروج من بيتها و هي متزينة و لا يعلو صوتها
خارج صوت منزلها حيث ان صوت المرأة عوره اما بالنسبة الي حكم
دخول المراه الي الحمامات الشعبية فهذا مقبول شكلا فحال اضطرتها
الظروف لذا و لا يوجد عندها بديل و امر الرجال بغض البصر و احترام حرمه
اخية المسلم اما اذا كانت السيده فمتاح عندها الحمام و كامل من
جميع اشيائة فانة بالتاكيد مرفوض شكلت و موضوعا خروجها الي الحمامات
العامة عموما و كذلك يصبح كل العاملين فيها من السيدات و لا تشكل
اي غرائز و لا تهديد للرجال
حكم ذهاب المراه للحمام
ماحكم الاسلام فذهاب المراه للحمامات الشعبيه
حكم ذهاب المراه للحمام