تفسير سورة فاتحه الكتاب للشعراوي , تفسير الفاتحة للشعراوي

اللهم صل و سلم علي سيدنا محمد و علي الة و صحبة اجمعين اما بعد تبدا فاتحة الكتاب بسم الله

 

حيث تبدا هذة السورة بالبسملة حيث ان بسم الله نبدا فيها كل اعمالنا حيث تاتى بمعنى

 

بسم الله الذي سخر لنا هذة الحاجات و نذكر فيها نعمة الله و الرحمن الرحيم تاتى لتقول ان رحمه

 

اى احد لاتاتى ذرة فرحمه الله الحمد للة رب العالمين و ياتى الحمد للة فبداية السوره

 

حيث تحثنتا السورة علي الحمد فان الحمد علي النعم يزيدها الرحمن الرحيم تاتى رحمه الله

 

لتقول لاى رحيم من بنى الانس ان رحمتة لا تاتى ذرة فرحمه الله ما لك يود الدين و المقصود بيوم

 

الدين هو يوم القيامة و الله هو المالك لكل شئ من امور الدنيا و الاخرة ايك نعبد فلا نعبد الا انت ياالله

 

واياك نستعين و لا نستعين الا بالله علي جميع صغار و كبار فهو المعين لنا اهدنا الصراط المستقيم

 

فنسالك يا الله ان تجعلنا نمر من علي الصراط بسلام و جعل صراطنا مستقيم صراط اللذين انعمت عليهم

 

والمقصور باللذين انعمت عليهم هم المسلمين امة محمد صل الله علية و سلم غير المغضوب عليهم

 

والمقصود بالمغضوب عليهم هم اليهود و لا الضالين و المقصود بالضالين هم النصارى

 

وصل الله و سلم علي سيدنا محمد و علي الة و صحبة اجمعين

 

تفسير سوره فاتحة الكتاب للشعراوى ,تفسير الفاتحه للشعراوي

 

تفسير الفاتحه للشعراوى

96

96 1

96 2


تفسير سورة فاتحه الكتاب للشعراوي , تفسير الفاتحة للشعراوي