منوعات ابداع وافكار وابتكارات واختراعات بالصور

كلمات اغاني سودانية , تعالوا نسمع اغنيه سودانى

8173 10

ممكن نجدد فى اختيارنا ونسمع كل جديد

أقول ليها عويناتك ..
ترع لولي
بحار ياقوت
مناحات ريد حزاينيه
بغازل فيها مآساتي
وفي شرف العبور ليها
بموت واكسر شراعاتي
آه عويناتك
تقول لي غناك حزين
و أنا الواهب قصايدي الباكية
للفرحة !!
و أنا البهديها شال ريدي
و صباي .. طرحه
آه عويناتك
أقول ليها عويناتك زي سواد قدري
كحيلة….عمري من بدري
لو بقدر أسافر في بريق لحظك
و ما أرجع
تقول لي خايفاك بكرة تتوجع
أقول ليها عويناتك ديار وعدي
مسوّرة بجدار صمتك
عذابي معاك
بريدك قبل ما أعرفك
و لو بقدر …
أشيل من الزمن وقتي
بموت في لحظة
و أوهب ليك عقاب عمري
عويناتك …

لحظنا حوار بين الشاعر وملهمته….رغم ان القصيد يوضع الفراق بين الحبيبن لكنها ,تحمل اجمل المعانى.

هذه قصة اغنية عويناتك….الاغنية الرائعة ,والتى تغنى بها .الموسيقار..الاستاذ ..محمد الامين…
جاءت كتابتى هذه ذلك بعد اتصالى بالكاتبة والاديبة.. فاطمه السنوسى عمر …استاذنها فى
كتابة هذا الموضوع…لها الشكر الجزيل…

#فاطمة #السنوسي.. #مبدعة #القصة #البرقية

إنها القاصة السودانية الشهيرة فاطمة السنوسي، هذه المرأة التي أبدعت نمطا خاصا اشتهرت به قبل
انتشاره على الصعيد العربي، ونثرته في الفضاءات الثقافية المختلفة لمدينة الخرطوم، التي جاءت للاستقرار فيها
بعد أن عاشت طفولتها وسط أسرة كانت تنتصر للمرأة وحقها في التعليم واكتساب المعرفة.
تأثيرات النشأة
كانت نشأة المبدعة فاطمة السنوسي في مدينة الحصاحيصا بولاية الجزيرة وسط السودان على الضفة الغربية
لنهر النيل الأزرق، في كنف أسرة حيث كان الوالد نصيرا للمرأة مهتما بتعليم بناته.
وكان مجتمع الحصاحيصا المتسامح والأسرة المشجعة على القراءة عاملين مؤثرين في تكوين الطفلة فاطمة وتنشئتها،
قبل الانتقال إلى مدينة رفاعة لتلقي تعليمها المتوسط والثانوي، وهي المدينة التي يختزل اسمها حركة
ذات صدى في الوعي السوداني والعربي، وهي حركة الشيخ بابكر بدري رائد تعليم النساء في
السودان الذي افتتح أول مدرسة خاصة لتعليم البنات في السودان عام 1903م وأدخل فيها بناته.

ورغم المعارضة الشديدة التي جوبه بها بحكم توجس السودانيين حينها من تعليم المرأة، أخذ يعمل
بصبر وحكمة في هذا المجال، حتى تمكن آخر الأمر من كَسبَ ثقة الناس وإقناعهم بجدوى
تعليم المرأة، لتصبح فتيات رفاعة رائدات للتعليم النسائي في السودان.
الانتقال للخرطوم
استفادت فاطمة من تلك الأجواء قبل أن تلتحق بعدها بالخرطوم طالبة، لتجدها مدينة رحبة ومنفتحة،
مما فتح أمامها آفاقا واسعة للإبداع والعمل. فكانت ليالي الشعر وحلقات النقاش ومدرجات الجامعة وحواري
الخرطوم الفضاء الذي خصبت فيه تجربتها الإبداعية وصاغتها قصصا قصيرة مكثفة المبنى عميقة المعنى والرسائل.

أبدعت فاطمة السنوسي في هذا الشكل الأدبي الذي يأخذ من القصة حبكتها وشروط تكوينها، لكنه
يجعلها كثيفة وذات صبغة برقية، تحملها كلمات قليلة مهما كانت المعاني كبيرة بالطبع.
تعتبر فاطمة السنوسي من رائدات القصة القصيرة جداً في السودان. وهي إعلامية وقاصة ومترجمة، تخرجت
في كلية الآداب – جامعة الخرطوم، ثم عملت كمسؤولة في القسم الثقافي في الإذاعات الموجهة
بالإذاعة السودانية، وكصحافية ومترجمة في صحيفة السياسة السودانية. كما ترجمت عدة كتب للمجمع الثقافي في
أبوظبي صدر منها «الصراعات» للكاتب ادوارد دي بونو، في مجال حل الصراعات، الصادر (1997). وكذلك
كتاب «فيتامين ج» لوالجي حسنين، في مجال التغذية من منشورات المجمع العلمي (1997).

عن المساهمة الإبداعية الرائدة لفاطمة السنوسي، وتأثيرها الملهم على ذلك الجيل تكتب سلمى الشيخ: «حين
بدأت تلمس طريقي في الكتابة كانت تلك الفترة تشهد نوعاً جديداً من الكتابة استطاعت أن
تشعل خيال ذلك الجيل، وتقدم لهم نموذجاً يستندون إليه في بحثهم عن الجديد، ومن ضمن
ذلك ما قدمته الصديقة فاطمة السنوسي التي كنت أقرأ لها في مفتتح حقبة الثمانينيات».

 

8173

 

 

 

8173 1

 

 

8173 2

8173 3

8173 4

 

8173 5

 

 

 

8173 6

8173 7

8173 8

8173 9

 

كلمات اغاني سودانية

تعالوا نسمع اغنيه سودانى

كلمة اغنيه سوداني

  • كلمات أغاني سوداني
  • كلمات اغنية عويناتك
  • شعر رسائل أغاني سوداني
  • نسأء عزأبي سودأني
  • كلمات اغنية طرب سوداني
  • كلمات اغاني سيرة سودانية
  • غني بنأت سودأني مكتوب
  • اغاني سودانية مكتوب
  • اغاني سوداني
  • اغاني البنات في السودان مكتوبه
السابق
طريقة حجز موعد في الاحوال للنساء , تيجوا نعرف يتم الحجز ازاى
التالي
تجربتي مع صابونة الكبريت , تستخدم لعلاج بعض الامراض الجلديه