في يوم من الايام سمع أهل القريه صوت شخص ينادي لينقذه احد و كان هذا
صوت راعي
الأغنام و السبب لينقذوه من الذئب و ينقذوا أغنامه و خرجوا أهل القريه سريعا يحملون
العصيان
في سرعه شديده لكي ينقذوا هذا الراعي المسكين و اذ يتفاجئوا بان الراعي يضحك ولا
يوجد
اي شئ و ضحك الراعي بسخريه و قال انه يمزح معهم و تمر فتره و
يسمع أهل القريه صوته مره
اخري و لكن هذه المره لم يخرج كل أهل القريه بل خرج بعضهم و لم
يذهبوا بسرعه شديده مثل
المره الاولي و لكن وجدوا الراعي يضحك مره اخري و يسخر منهم بحجه الهزار و
الضحك و لا يهمه
قلق و خوف أهل القريه و مر وقت ليس كبير و لكن هنا هجمت الذئاب
الشرسه علي الراعي
و بدا يصرخ و ينادي أهل القريه حتي انهمر صوته من التعب و لكن لم
يذهب له ولا شخص واحد
و قالوا انه هذا الشخص يسخر من خوفنا و ظل وحيد و مزقته الذئاب و
أكلت كل أغنامه
و كان هذا الراعي عبره لأي شخص ادعي الخوف و الكذب